التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من مارس, ٢٠١٨

من أي صنف من الشباب أنت؟

الشباب اليوم ينقسمون إلى خمسة اقسام : 1. فاقد للوعي يائس من الحياة : يجهل مشكلاته , يعيش في مربع فشل مقيت ( فقر , جهل و إدمان متعدد ) لا يعلم ما يفعل و لا يعلم ما يريد أصلاً , ليست لديه رغبة أو قابلية للتغيير. فقد ايمانه بالله و بنفسه و بإمكانية تحسن أوضاعه. 2. واعي و يفتقد للإرادة : يعلم مشكلاته بالضبط , لديه أمل في حدوث تغيير يقلب حياته , يعلق صلاح ذاته و حياته بالحصول على وظيفة أو الزواج , إنه يبحث عن فرص لعيش حياة جيدة و حتى نكون منصفين يجب أن نقول أنه ينتظر الفرص , مشكلته إرادية أكثر من أن تكون ظروفية , يعلم ما يريد و لكن أمامه عوائق كثيرة في تحقيق أهدافه و أهم تلك العوائق ذاتية 3. مستعد ذو قرار : يخطط لحياته و يحدد اهدافه و يتخذ قرارت بشكل مستمر ليمضي خطوات نحو ما يريد , يعلم بالضبط ما هي الخطوات اللازم قطعها . يهتم في تطوير و ذاته و ينخرط في سلسة دورات تنمية بشرية ( بعضها حشرية ) لكن يجد نفسه في الآخير عاجز ... قد يكون يفتقر للإمكانيات و الظروف شائكة و الحرية مفقودة , بيئته تٌثقل حركته . 4. فعال بلا بوصلة : هذا النوع يتسم بالنجاح و الوسامة , يتفاخر بنجاحه و يستثمر وسامته

كيف تتعامل مع الظروف الغامضة؟

الحياة رحلة تحمل في طياتها العديد من المتغيرات و من هذه المتغيرات وجود الظروف الغامضة و التي غالباً ما نفقد معها القدرة على التصرف و الشعور بالتحكم و السيطرة و تتخبط عندها ردود أفعالنا فنجاوز الصواب و نجانب السداد .  ودوماً نواجه الظروف هذه بمعلومات ناقصة و أدوات قاصرة و تحدث مفاجئات و أمور غير متوقعة فنقف عاجزين لا ندري ماذا يمكننا فعله و نسلم أنفسنا لانتظار حدوث شيء يغير جهلنا بماهية الغموض . و علمتني الحياة أن الظروف الغامضة الصعبة تصقل المهارات النفسية لصاحبها و ترفع من مستوى ابداعه بشرط ان يتجاوب معها بالطريقة الصحيحة و السليمة . وجزء من الحل في التعامل مع الظروف الغامضة هو التنبؤ بحدوثها، و لكن كيف يتسنى لنا ذلك و نحن لا نعلم الغيب. و كيف لنا أن نستعد لشيء لا نعرفه؟ إليك بعض الارشادات في التعامل مع الظروف الغامضة : أولاً: توقف قليلاً إذا اضطرتك متغيرات الوقت لاتخاذ قرار سريع لمواجهة التحديات المفاجئة فكل ما عليك فعله هو التأني و التمهل وعدم ابداء أي تصرف تجاه الأمر الطارئ فغالباً أن ردة الفعل المستعجلة تكون مضطربة وغير رشيدة . ان مواجهة العواصف لا يمنع حدوثها

كيف تصيغ عناوين براقة تجذب الجمهور؟

هناك أربع وسائل حددها متخصصي التسويق لصياغة عناوين براقة تجذب من خلالها انتباه المستهدفين : 1. الفرادة : استخدام كلمات غير عادية و غير دارجة و لكن مفهومة , تكون مثيرة للجدل قليلاً , تُثير الدهشة , المقصود هو كسر الرتابة و مخالفة السائد , فالعقل لا يُثيره ما يؤلف. 2. محددة : الناس لديهم إهتمام قصير جداً في متابعة مالا يعنيهم , لن يتبعوا رابط إلا إذا كانوا يثقون بالمردود , و ان يكون العنوان محدد المقصود به هو أن يعرف القارئ ماذا سيجني. 3. العاجلية : طرح عنوان شيق جداً بحيث لا ينتظر المستهدف وقت اكثر في اتخاذ قرار النقر أم لا . 4. الفائدة : تهتم بتحقيق رغبة أو اشباع حاجة أو تقديم قيمة للقارئ المستهدف .

لماذا تفشل المشاريع التجارية الناشئة؟

-      عدم وضوح رؤية المشروع: يجب معرفة أهداف المشروع ورؤيته وما المراد تحقيقه خلال السنوات القادمة. -      غياب الخطة الواضحة: يجب أن تتوفر في أي خطة عمل العناصر التالية: وجود استراتيجية وأهداف واضحة - تطوير مصادر التمويل - وجود أهداف مالية - وجود استراتيجية للمبيعات والتسويق - إنشاء ملخص لأوضاع السوق - وجود خطة للموارد . -      عدم توافر رأس مال: افتقار المشروع لرأس المال الذي سيغطي تكاليف التشغيل. -      العجز عن ضبط قنوات التكلفة و الوارد: أن تكون كلفة التشغيل أكبر من مصادر الدخل. -      جموح الطموح: بناء تفاصيل المشروع بشكل موسع وكبير و وضع أهداف غير قابلة للتحقيق مقارنةً بالإمكانيات. -      الإخفاق الإداري: إن الفشل الإداري هو السبب الرئيسي لانهيار المشروعات، فرواد الأعمال عادة لا يمتلكون الخبرة الكافية لإدارة مشاريعهم ومعرفة طرق التعامل مع التمويل والشراء والبيع والإنتاج وطرق التعيين، وغيرها من الأمور الإدارية . -      التسويق السيء: عدم القيام ببحوث تسويقية، تقسيم السوق، استهداف شريحة عملاء محددة، الافتقار لصورة ذهنية، الجهل بقواعد التنافس، التسعير

كيف تنجح في الوظيفة الجديدة؟

من الخطأ ان تظن أنك سوف تتمكن من النجاح بالأوضاع الجديدة بنفس الوسائل التي كنت قد نجحت بها في الظروف القديمة. الأوضاع الجديدة تزيد من فرص نجاحك في الحياة وتخلصك من ترسبات الماضي العقيمة فتتعلم شيء جديد في بيئة مختلفة مع بشر يحملون ثقافات وفكر مختلف عن فكرك. والتجارب الجديدة تحمل في طياتها تعاليم دسمة وفرص متجددة فقط لو أحسن الانسان استثمار تواجده فيها. ولا شيء يطور مهارات وقدرات الإنسان مثل تعرضه لضغوطات ظروف جديدة فالتحدي يستفز كل إمكانياته للعبور الآمن والتجاوز الأنيق. والتحاقك بوظيفة جديدة يفجر تحديات جديدة تتطلب مواجهة واستنفار. فماذا تفعل لمواجهة تحديات الوظيفة الجديدة؟ 1. تعرف على التوجه المؤسسي: فهم بيئة العمل، الإدراك الشامل لنشاط الشركة، المنتجات، السياسات، الإجراءات، الهيكل التنظيمي والاستراتيجيات. 2.مطابقة التوقعات: التعرف بشكل دقيق على التوقعات المناطة بتواجدك في الوظيفة الجديدة والسعي في مطابقتها. 3.خريطة أصحاب المصالح: يجب أن يتم تحديد أصحاب المصالح المباشرة مع المنظمة من مُلاك، تنفيذين، موردين، مؤثرين، صُناع قرار، عملاء رئيسين و أي طرف تربط

الأدوار الستة للإبداع التسويقي

هناك ستة أدوار يلعبها المسوقين في الشركات من أجل تفعيل دور الإبداع في التسويق وهي كما يلي:   .1المبادر: الشخص الذين يمسك راية الإبداع والتجديد في الشركات.   .2الباحــث: قانــص المعلومــات مهمتــه إيجــاد المعلومــات الذكيــة ذات  الصلــة التــي تثــري المشــروعات   .3المبتكــر: يســعى لتوليــد الافــكار الجديــدة التــي مــن شــأنها تفعيــل دور الشــركة فــي مواكبــة التغيــرات الخارجيــة.   .4المطــور: دوره الأساســي تحويــل الأفــكار إلــى منتــج أو خدمــة وتطبيــق الحلــول الذكيــة علــى الصعوبــات المصاحبــة لإنشــاء المنتــج أو الخدمــة.   .5المُنفذ: إيصال ثمار الإبداع إلى السوق المستهدف.   .6المُيسر: يعمل على تفعيل ديمومة التطوير المستمر في الشركة.