1. الإيمان: العقيدة كما يقول علماء الغرب توفر دليلاً للحياة الجيدة، ووفقاً لدراسة أن 16% من الناس في العالم لا دينين، هؤلاء الأفراد لديهم تعطش شديد للبحث عن معنى وفهم فلسفة الحياة، وعندهم شعور داخلي بأن هناك هدف ما للحياة.
2. الحب: وجود علاقات داعمة وذات مغزى. في أطول دراسة في العالم كما يطلق عليها التي استمرت 75 سنة وكلفت 20 مليون دولار، خرج الباحث من الدراسة بثلاث كلمات "السعادة هي الحب"، ودراسة أخرى أشارت إلى أن الافتقار إلى العلاقات الداعمة زاد من خطر الوفاة المبكرة من جميع الأسباب بنسبة 50٪.
3. الهوايات وتحسين الذات: الهوايات قد تبدو للعديد أنها غير مهمة أو كما يقال "ما تأكلش عيش" إلا أنها تقدم جرعات يومية من الراحة والنعششة والتي يمكن أن تحافظ على نشاط العقل وترويح الروح. وجدت إحدى الدراسات في اليابان، إن الناس الذين لديهم هوايات وهدف في الحياة سجلوا انخفاض في معدل الوفيات المبكرة.
4. الجمال: البحث عن أشياء أو تجارب جميلة - من قراءة أو تأليف كتاب إلى مشاهدة غروب الشمس أو رسم صورة، أو اللعب مع الأطفال، أو التنزه في الطبيعة، نمط الحياة المعاصرة كما يذكر الخبراء أفقدنا الإحساس بالجمال والإنسانية، لذلك التوقف لتذوق الجمال والشعور به يعيد للأشياء والحياة معناها.
5. المهنة: الطريقة التي نكسب بها لقمة العيش ونطور الشعور بالإنجاز من خلال العمل. العمل مصدر للمعنى واحترام الذات والشعور بقيمتها، أن تشعر أن العمل الذي تقدمه له قيمة للحياة والأحياء.
6. الإحسان: أن تستخدم وقتك ومواهبك ومواردك في مساعدة الآخرين. في إحدى الدراسات، أفاد 96٪ من المستجيبين أن العمل التطوعي عزز إحساسهم بالهدف و94٪ أشاروا إلى أنه رفع من تقديرهم لذاتهم.
تعليقات
إرسال تعليق