رسالتي لك في ظل هذه الظروف الصعبة:
متى يمكنك أن تستسلم وتتوقف؟
قبل سبعة أشهر، جلست منفرداً لكتابة أهدافي للعام الجديد، لم يكن لدي أي فكرة عما سيكون عليه عام 2020.
ولا أعتقد أن أي شخص كان يمكن أن يصف التقاء الأحداث على ما هي عليه اليوم، والمأساة الغير متساوية في عصرنا، والظلم، والأزمة الإقتصادية، والأذى النفسي والأمراض أيضاً.
اليأس الذي يحيط بنا حقيقي، وقد كشف العديد من شقوق الضعف التي كنا نغطيها.
الإيمان بالله عز وجل مطلوب اليوم، مطلوب منك مساعدة من حولك، بغض النظر عن مكانك أو ما تحسن، يمكنك مساعدة الذين يحاولون أن يستمروا بالحياة.
ماذا تفعل؟ استغل كل ما بيدك لجعل الأمور أفضل! ابدأ من مكانك وافعل كل ما تستطيع.
أقدر وضعك الحالي، ولكن هناك حاجة ملحة أكثر من أي وقت مضى.
لا تتوقف عن التحدث والمواساة، لا تتوقف عن التأثير والإيثار، لا تتوقف عن التعلم. لا تتوقف عن السعي لتحقيق العدالة والسلام والسلامة. غير مقبول منك تماماً الاستسلام والخضوع مهما كانت ظروفك.
تعليقات
إرسال تعليق